-->
404
الصفحة او الكلمة التي تبحث (ي) عنها لا يوجد ما يطابقها

 




تأسست ماركة ميتشيل (Mitchell) في عام 1948 من قبل هنري ديوفيني (Henri Deuveuil) في فرنسا، وتعتبر واحدة من أبرز العلامات التجارية في صناعة معدات الصيد. ومنذ ذلك الحين، بنت ميتشيل سمعتها على تقديم منتجات ذات جودة عالية وأداء ممتاز للصيادين في جميع أنحاء العالم.

تتميز بكرات الصيد من ميتشيل Mitchell بتصميماتها المتقدمة وتقنياتها المبتكرة، مما يسمح للصيادين بالتمتع بتجربة صيد فعالة وممتعة. تقدم ميتشيل Mitchell مجموعة واسعة من بكرات الصيد التي تناسب مختلف أنواع الصيد، بما في ذلك الصيد البحري، والصيد في المياه العذبة، والصيد بالكاستينج، وغيرها.

بالإضافة إلى ذلك، فإن ميتشيل Mitchell توفر أيضًا مجموعة متنوعة من المعدات الصيدية الأخرى مثل الصنارات والكواكب والصناديق والحقائب وغيرها، مما يجعلها وجهة مفضلة للصيادين الذين يبحثون عن معدات عالية الجودة وموثوقة.

بشكل عام، يمتلك اسم ميتشيل Mitchell تاريخًا طويلًا من الابتكار والتفاني في تلبية احتياجات الصيادين، مما يجعلها واحدة من العلامات التجارية الرائدة في عالم الصيد.

الجودة والمتانة: تتميز بكرات ميتشيل بجودة بناء عالية ومواد متينة، مما يجعلها قادرة على تحمل الاستخدام الشديد والظروف البيئية القاسية.

الأداء العالي: تتمتع بكرات ميتشيل Mitchell بتصميمات متقدمة وتقنيات مبتكرة تساعد على تحقيق أداء ممتاز أثناء الصيد، بما في ذلك نظام القفل المتقدم والتروس الدقيقة.

التنوع: تقدم ميتشيل Mitchell مجموعة متنوعة من بكرات الصيد التي تناسب مختلف أنواع الصيد وأساليبه، مما يسمح للصيادين باختيار البكرة المناسبة لاحتياجاتهم.

الابتكار: تستمر ميتشيل Mitchell في تطوير وتحسين منتجاتها من خلال الابتكار والبحث والتطوير، مما يجعلها على الدوام في طليعة التكنولوجيا والأداء في عالم صناعة معدات الصيد.

التقدير والثقة: بفضل سمعتها القوية وتاريخها الطويل في صناعة الصيد، فإن ميتشيل Mitchell تحظى بثقة واحترام الصيادين في جميع أنحاء العالم.

باختصار، تعتبر بكرات الصيد من ميتشيل Mitchell خيارًا ممتازًا لأي صياد يبحث عن معدات عالية الجودة وموثوقة تساعده في الاستمتاع بتجربة صيد ممتعة وناجحة.

صيد السمك بالسورفكاستينغ Surfcasting

يجري تداول تقنية الرمي الشاطئي بالطعوم الطبيعية تحت عدة أسماء وان اختلفت ألفاظها (lancer أو التشحاط) فهي تحيل كلها على عملية الرمي كعماد لهذه التقنية التي تعرف عالميا بكلمة مركبة (Surfcasting), والتي تحيل دلالتها في اللغة الانجليزية على الرمي في الموجة. واستهداف السمك في أماكن تواجده, ولذلك فهي تتطلب مهارة ودقة في الرمي, سواء بالنسبة للقدرة على بلوغ مسافات بعيدة أو وضع الطعم في مكان محدد دون أن يصاب بتلف أو عطب. هذه المهارات تحتاج إلى تدريب على آليات الرمي وتقنياته لتصبح الرمية وضعا للطعم في مكان محدد وليس مجرد التطويح به وانتظار السمك.

إن الممارسة الصحيحة للرمي الشاطئي (السورفكستينغ) تحتاج إلى مراعاة مجموعة من الشروط و العوامل:
- اختيار المكان و الزمان المناسبين.
- اختيار مركب الطعم المناسب.
- الدقة في الرمي.
- اختيار الطعم المناسب.

هناك قاعدة أساسية أولى في الصيد بالسورفكاستينغ Surfcasting رغم أنها ليست دائما ممكنة بفعل اكراهات الحياة وهي الذهاب إلى الصيد في الوقت الذي يجب وليس في الوقت الذي نختاره. وقاعدة أساسية تانية مكملة للأولى وليست مناقضة لها, و هي أنه رغم ما نعتقده من توفر وشروط ملائمة للصيد قد تحدث استثناءات, بفعل عوامل تغيب عنا معطياتها, يرفض فيها السمك الاقبال على الطعم أو يختفي. كما قد يقبل على الطعم في أوقات نعتقد أنها غير ملائمة.

الظروف المكانية صيد السمك بالسورفكاستينغ Surfcasting

السبب الرئيسي الذي يدفع السمك إلى التواجد في أماكن معينة هو الحصول على الطعام المناسب لحجمه ولمتطلباته البيولوجية حسب طور حياته. وهذا العامل المتمثل في العلاقة بين حجم السمك ونظامه الغذائي عامل مهم لفهم سبب تواجد سمك معين في منطقة ما في زمان ما. إذ هناك علاقة أكيدة بين نوعية السمك وحجمه وطور حياته من جهة وبين نوعية الطعام من جهة أخرى ومطاردته للفرائس وتنقله لاصطيادها, وأيضا الهجرة من مكان إلى آخر لضمان استمرار بقائه واستمرار نسله.

وبناءا على ذلك فإن اختيار المصيد لا يكون بطريقة اعتباطية, ولكن بحسب الطبيعة التضاريسية للمكان, والموارد الغذائية المتوفرة فيه, والمساكن الملائمة لنوع ما من السمك (الصدفيات و بلح البحر بالنسبة لفصيلة الأسبور عامة والدنيس بصفة خاصة, سمك البوري بالنسبة للقاروس و القرب ..)


مقتطف من كتاب الصيد الشاطئي للاستاذ عبد الناصر المنجد
سمكنة الحنبل - تاكبا - الرمولي Marbré - Herrera - Striped seabream

الحنبل - المرمار - تاكبا - الرمولي - حمبل - بيرميلو ...
الاسم العلمي: Lithognathus mormyrus
الاسم الفرنسي: Marbré
الاسم الاسباني: Herrera
الاسم الانجليزي: Striped seabream
سمكنة الحنبل - تاكبا - الرمولي Marbré - Herrera - Striped seabream

ينتمي سمك الحنبل إلى فصيلة الأسبور ويشاركها نفس الخصائص كالثنائية الجنسية حيث يبدأ حياته ذكرا ثم ينقلب إلى أنثى, إلا أنه يمتلك جسما أكثر امتدادا, ذو لون فضي مع لمعان ضارب إلى الصفرة, و15 خطا عموديا رقيقا من لون يجمع بين البني و الرمادي. تعلو ظهره زعنفة شوكية طويلة تمتد إلى حدود ما قبل الذيل, وفي مقدمتها 3 شويكات مرتبة تصاعديا. يتقدم جسم سمكة الحنبل رأس ممدد ومحدودب قاتم اللون في أعلاه وينتهي بفم مدبب. يؤشر الفم بأسنانه و أضراسه على نظامه الغذائي.

يعيش ضمن سرب في المياه القليلة العمق بالشواطئ الرملية. ويتواجد من شهر مارس إلى شهر نونبر. وقد يبتعد عن الشاطئ خلال أشهر الصيف للبحث عن مياه أقل حرارة, لكنه يعود إليها مع سقوط الظلام. ويتوزع طعامه بين الديدان و الصدفيات و القشريات الرملية, إذ يغرس فمه في الرمل و يقوم بامتصاصها. يتواجد في الأماكل الرملية المضطربة التي تحرك الأمواج رمالها فتقتلع الطعوم وتكون في متناوله.
سمكنة الحنبل - تاكبا - الرمولي Marbré - Herrera - Striped seabream

صيد سمكة الحنبل - تاكبا - الرمولي Marbré - Herrera - Striped seabream

استهداف سمكة الحنبل في الصيد يتأسس على المعطيات السابقة ففي الشواطئ الرملية طعومه المفضلة تتمثل في الديدان و السلطعون الملي الصغير (العقريش) و القشريات عامة وخاصة الرملية منها. وبما أنه يتواجد ضمن سرب فإن الإمساك بواحد مؤشر على تواجد المجموعة, ولذلك ينبغي استغلال فرصة تواجدها. ويبقى مركب الطعم بالثقالة المنزلقة يعطي نتائج أكيدة مادام الخيط النهائي قعريا وفي مستوى عمق عومه المفضل وفي متناول فمه من جهة, ولا يثير حذره وتحفظه من جهة أخرى. ولجذبه إلى الطعم يستحسن استعمال الجويهرات الفوسفورية والفلورية الطافية حتى ترفع الطعم قليلا وتجعله في مأمن من الكائنات الرملية الناهبة. كما يستحسن من حين لآخر جر الخيط قليلا لأن تحريك الثقالة في الرمل من شأنه أن يخلق ما يشبه زوبعة تثير انتباهه. تأتي ضرباته فورية وسريعة وقوية قد تعطي الانطباع بأن الأمر يتعلق بسمكة أضخم حجما. عند الإمساك به ومحاولة نزع الصنارة من فمه ليس من المستبعد العثور على حشرة طفيلية تستوطن لسانه.

مقتطف من كتاب الصيد الشاطئي للأستاذ: عبد الناصر المنجد
الطعوم الطبيعية : الأسماك

قانون السلسلة الغذائية التي يتحكم نظام البيئة البحرية يجعل من الأسماك الصغيرة وجبة غذائية للأسماك الكبيرة, وقد تكون أحيانا من نفس جنسها وفصيلتها. وتبقى بعض الأسماك تحتل قائمة الأفضلية كغذاء يستهوي معظم الأسماك, و على رأسها السردين, الاسقمري و البوري.

السردين (طعم السردين):

السردين - الصيد بالسردين - sardine - peche a sardine

يتميز السردين برائحته النفاذة, وبلحمه الذهني الذي يفرز زيتا يسري في مياه البحر جالبا إلى مصدر انبعاثه الأسماك من مسافات بعيدة. ولهذا السبب يستعمل السردين, بعد دقه وخلطه بالرمل ونثره في الماء "الرش" وسيلة لتهييج شهية الأسماك وجلبها نحو الطعم.

تتنوع طرق التطعيم بالسردين, فقد يستعمل كعجين في تقنية الصيد بالبيلوطة, أو تستعمل الواحدة من بأتمها لاستهداف الأسماك الصنور مثلا, أو الاكتفاء بجزئها الخلفي القريب من الذيل للمتانة النسبية لعضلات تلك المنطقة, أو أحد الجانبين أو هما معا وتثبيتهما على الصنارة بواسطة الخيط المطاطي و نفس الأمر كذلك عند التطعيم بأحشائه.

لتحقيق نتائج أكيدة باستعمال السردين كطعم, يشترط فيه أن يكون طريا, غير أن هشاشة لحمه تطرح بعض الصعوبات عند التطعيم به, ولهذا وجب رشه بقليل من الملح الخشن بمجرد اقتنائه وتركه لمدة كافية في الثلاجة حتى تتصلب عضلاته وتكتسب متانة تعطيه مقاومة أثناء الرمي وتحمّل البقاء في الماء مدة كافية لجذب الأسماك إليه.

الاسقمري Maquereau كبايلا:

الاسقمري - كبايلا- الصيد بالاسقمري - Maquereau - peche a Maquereau

سمك الاسقمري مشابه إلى حد ما لسمك السردين, وإن كان يقل عنه رائحة فإنه بالمقابل يفرز دما وذهنيات تجذب الأسماك إليه. ويجب أن يكون طريا عند اقتنائه ورشه بملح خشن وتركه لمدة تكون كافية لإفراز الزيت واكتساب عضلاته متانة. عند التطعيم به يزال الرأس و العمود الفقري و الأحشاء وتثبيته حول الصنارة بالخيط المطاطي.

سمك البوري (الصيد بالبوري): 

 البوري - الصيد بالبوري - mulet- peche a mulet - peche vif - الصيد بالحي

يمثل سمك البوري طريدة لبعض الأسماك المفترسة التي تلاحقه في مواطنه المفضلة, و على رأسها سمك القاروس والقرب وأولاح... يكون التطعيم بالبوري بسمكة بوري حية, لكن تحقيقه للنتيجة المتوخاة منه رهين بحسن التطعيم به وبكيفية تحافظ عليه حيا مدة كافية لجلب الأسماك المستهدفة إليه. لهذا يغرز الجزء السفلي من الصنارة بعناية في عضلة الظهر أسفل الزعنفة الظهرية ودون أن تمس عموده الفقري.


هذا الموضوع مقتطف من كتاب: الصيد الشاطئي للاستاذ: عبد الناصر المنجد
الطعوم الطبيعية للصيد اسماك البحر

الطعم كفخ ومصيدة لصيد الأسماك, هو أولا وقبل كل شيء طعام من الأطعمة التي يعيش عليها السمك. ولكي ينجح كطعم في استثارة السمك يجب أن تتوفر فيه شروط جاذبية السمك و يستجيب لمتطلباته الغذائية, و أن يبدو للسمك في مظهر طبيعي وفق ما تعودة عليه غريزته في بيئته البحرية.

تعمل حواس الأسماك بشكل موحد ومتكامل. وتدرك معطيات البيئة المحيطة ككل من خلال الدور الموكول لكل حاسة. الشم و الذوق من أقوى الحواس لدى الأسماك, و الخط الجانبي هو بمثابة جهاز اشتعار عن بعد يلتقط كل الحركات المحيطة و هذه أهم الاعتبارات التي يجب أن يتأسس عليها اختيار الطعم الذي يجب أن يكون طريا برائحته, جذابا بمذاقه. و إذا قدم الطعم بطريقة يحتفظ بها على حرية الحركة, فستتوفر و تتكامل كل عناصر الجذب و الاستثارة. و إذا كانت الرؤية عند السمك لا ترقى إلى مستوى قوة باقي الحواس فإنه مع ذلك يبقى حساسا اتجاه الضوء, و هنا تدخل الجويهرات الفوسفورية و الفلورية لتلعب دورا في إثارة اهتمامه و جذبه نحو الطعم. كما أن الجويهرات الطافية من شأنها موضعة الطعم في مستوى العمق الذي يتناسب مع السمك المستهدف.

عند الحديث عن تقديم الطعم للسمك وفق ما تعودت عليه غرائزه في بيئته البحرية, فإن ذلك يعطي الأفضلية و الأسبقية للطعوم المحلية. فالسمك حتى يبحث عن الغذاء في مكان أو منطقة ما, فلأنه تعود على طعام معين في ذلك المكان, إلا أن يصادف طعوما قد تستثير غريزته بما تمارسه عليه من جاذبية و إغراء بفعل ماله من رائحة أو مذاق يجرانه إلى الإقبال عليها.

إذا كانت الطعوم تتوفر فيها عناصر الجذب و الاستثارة بفعل طراوتها وحسن تقديمها, فإن التباين بينها سيكون على مستوى نوعية المذاق ونوعية الرائحة المميزة لكل طعم و التي تتوافق مع متطلبات سمك معين في طور ما من حياته أو مرحلة دورية تدفعه إلى تفضيل بعضها على البعض الآخر, مما يفسر تقلب إقباله على الطعوم.

يمكن تصنيف الطعوم بحسب نوعيتها إلى: 
- الديدان
- القشريات
- الرخويات
- الصدفيات
- طعوم أخرى...

مقتطف من كتاب:الصيد الرياضي الشاطئي للكاتب: عبد الناصر المنجد
خيوط الفلوروكربون - Fluorocarbone

ظهرت في السنوات الاخيرة في عالم صيد السمك بالقصبة خيوط صيد عرفت بخيوط الفلوروكربون. خيوط عرفت بقوتها، شفافيتها العالية داخل الماء، و مدى نجاعتها في صيد السمك، اضافة الى ثمنها المرتفع. فماهي هذه الخيوط؟ وماذا يميزها عن باقي انواع خيوط صيد السمك؟

شكلت خيوط الفلوروكربون ثورة حقيقية في مجال صيد السمك بالقصبة، فهي في مظهرها تشبه الى حد كبير خيوط صيد السمك المصنوعة من النيلون هذه الاخيرة التي تصنع من مادة "البولياميد" في المقابل تصنع خيوط الفلوروكربون من مادة "PVDF" و هي اختصار ل"Poly Vinyli Dène Fluroride" خيوط الفلوروكربون والتي جعلت خاصية اتفاع مستوى الشفافية تحت الماء موضع اهتمام صيادي السمك مقارنة بباقي انواع الخيوط الاخرى الا انه هناك ادعاءات كاذبة تقول بان خيوط الفلوروكربون منعدمة الرؤية تحت الماء و هي معلومة خاطئة لا اساس لها من الصحة، الا انه وبحكم ارتفاع كثافة خيوط الفلوروكربون مقارنة بكثافة الماء هذا الاخير يمتصها زد على ذلك مقاومة الاحتكاك و عدم تأثرها بأشعة الشمس و ما يمنح خيوط الفلوروكربون عمرا أطول من خيوط النيلون.
خيوط الفلوروكربون - Fluorocarbone

خيوط الفلوروكربون تنوعت جوداتها واختلف ثمنها، فهناك خيوط فلوروكربون خالصة 100% و اخرى تخلط بمواد اخرى من اجل خفض ثمنها وبيع اكبر كمية منها لان الغرض تجاري بالاساس و في نفس الوقت نجد خيوطا عادية مقلدة لا علاقة لها فالفلوروكربون فقط ما يكتب على ملصقات البكرة. لذلك وجب الحذر عند اقتناء هذا النوع من الخيوط.

في المقابل هناك شركات ابتكرت خيوط نيلون معالجة بالفليورين وذلك كحل وسط يجمع بين خصائص الفلوروكربون كامتصاص الماء ومقاومة اشعة الشمس والاحتكاك و خصائص النيلون المتمثلة في الليونة وانخفاض التكلفة.


خيوط الفلوروكربون - Fluorocarbone

خيوط صيد السمك الفلوروكربون - Fluorocarbone

سبيب الفلوروكربون - Fluorocarbone

ماهو الفلوروكربون - Fluorocarbone

سمكة زريقة - محرقصة - أمون

سمكة زريقة - محرقصة - أمون معروفة بعشقها للعقريش أو السلطعون, لأجل ذلك نجد جل الصيادن الذين يريدون استهداف اصطياد سمكة زريقة - محرقصة - أمون يختارون العقريش - العكريش أو السلطعون طعما لها, لكن لم يسبق لأحد التفكير بالكيفية التي تجد سمكة زريقة - محرقصة - أمون الطعم ملقى على قعر البحر و الطريقة التي تلتهمه بها. في هذا الفيديو المرفوع على قناة Maroc Pêche ستنعرف على ذلك

صيد الزريقة
صيد أمون
صيد المحرقصة
سمكة الزريقة
dorade royal
pêche au dorade royal
dorade royal
dorad royal fishing
تعلم صيد الزريقة
تعلم صيد امون
تعلم صيد المحرقصة
صيد السمك في المغرب
صيد السمك
pêche au Maroc
fishing
technique de pêche la dorade royal



درعي بوشوك لحرش bar robalo loup bar

كما هو معروف فسمكة الدرعي - بوشوك أو لحرش يصنف من الأسماك المفترسة التي تهاجم أي شيء يتحرك سواء بدافعع الجوع أودفاعا عن منطقة صيدها, في هذا الفيديو ستشاهد أسماك الدرعي تحاصر و تفترس أسراب سمك السردين و البوري.
فرجة ممتعة لا تنسى الاشتراك في قناة Maroc Pêche 


صيد الدرعي. صيد بوشوك. صيد لحرش. صيد القاروس. سمكة الدرعي. bar
loup bar. robalo. pêche au bar
robalol. bar fishing
تعلم صيد الدرعي. تعلم صيد بوشوك. تعلم صيد لحرش
تعلم صيد القاروس. صيد السمك في المغرب. صيد السمك
peche bar au maroc. صيد الدرعي في المغرب
pêche au Maroc. fishing. technique de pêche bar
تقنيات صيد الدرعي. تقنيات صيد بوشوك

إتصل بنا

الإسم الكريم البريد الإلكتروني مهم الرسالة مهم
جميع الحقوق محفوظة لـ الصيد في المغرب Pêche au Maroc [] [اتصل بنا - Contact] [] [سياسة الخصوصية - Privacy Policy]